يُعد التعاون أحد الأعمدة الأساسية التي تركز عليها الوكالة المغربية للأمن والسلامة في المجالين النووي والإشعاعي (أمسنور) في استراتيجياتها، حيث تسعى إلى تعزيز شراكاتها مع مختلف المؤسسات الوطنية والدولية. من خلال هذه الشراكات، تهدف أمسنور إلى ترسيخ مكانتها كمرجعية رائدة في مجال الأمن والسلامة النوويين والإشعاعيين، فضلاً عن تبادل الخبرات والممارسات الفضلى وفق أعلى المعايير الدولية. هذا التوجه يعكس التزام الوكالة العميق بتطوير قدراتها وتحقيق رؤيتها الطموحة في هذا المجال الحيوي، بما يساهم في تعزيز دورها الفاعل والمستدام في حماية المجتمع والبيئة.
تقديم dom-exp - AMSSNuR
Capitalise on low hanging fruit to identify a ballpark value added activity to beta test. Override the digital divide with additional clickthroughs.
تلتزم المملكة المغربية، باعتبارها عضوا في الوكالة الدولية للطاقة الذرية منذ عام 1957، بالالتزام باستراتيجيات متعددة وتنفيذها مثل الشفافية وعدم الانتشار والأمن.
كجزء من تعزيز القدرات البشرية ، تخطط أمسنور لتنظيم الأحداث لعام 2020 ؛ متفاوتة بين ورش العمل وبعثات الخبراء والاجتماعات وما إلى ذلك. يتماشى هذا الالتزام من أمسنور مع استراتيجيتها في تنفيذ المبادئ التوجيهية الدولية التي أوصت بها الوكالة الدولية للطاقة الذرية وطموحها في ترسيخ مكانتها كقائد إقليمي.
تقديم
وتستفيد الوكالة المغربية للأمن والسلامة في المجالين النووي والإشعاعي من الدعم التقني المقدم من طرف الوكالة الدولية للطاقة الذرية في جميع مجالات نشاطها بما في ذلك الأمن والسلامة النووين والإشعاعين، تدبيرالطوارئ الإشعاعية، الضمانات النووية، الإعلام والتواصل ، وإدارة الهيئة التنظيمية، وما إلى ذلك.
ومن أجل تعزيز مكانتها كهيئة تنظيمية تلتزم بالمعايير الدولية، تضع أمسنور إطاراً تنظيميا لتعزيز الترسانة القانونية القائمة في مجال الأمن والسلامة ، وترجمة الالتزامات الدولية للمملكة إلى نصوص تشريعية وتنظيمية.إنجازات
